اليهود هم أعدى أعداء الأمة! وعداوتهم للإسلام والمسلمين كانت ولا زالت
وستظل ما بقى مسلمون ويهود على هذه الأرض قضية مبرمة قضى فيها من أحاط عاما
بما كان ، وبما هو كائن وبما سيكون .. يقول سبحانه (لتجدن أشد الناس عداوة
للذين آمنوا اليهود…)-الآية 82 سورة المائدة فعداوة اليهود المستمرة
الدائمة للمسلمين أصبحت بشهادة القرآن الكريم و من البديهات المستقرة في
عقل ووجدان وضمير كل مسلم يؤمن بهذا لكتاب وإيمانه بهذه البديهة لا يستطيع
أن يغلغله أو يهزه أي شئ في العالم ، ومن هنا كانت (السخرية) و(الاستنكار)
من كل العبثيات التي جرت وتجري تحت دعاوى السلام مع اليهود …والذي لن
يكون!!
وأغرب ما في الأمر أن تجد أن هناك بعض من الذين يتخذون الإسلام ديناً لهم
يؤمنون بضرورة تحقيق السلام مع اليهود ، وأن اليهود ما هم إلا أصدقاء
وحلفاء يحبون الخير لنا..بل اصبحت امريكا هي حبيبت العرب وهي الأم الحنونه
التي تخاف على ابنائها من الأعداء وتتمنى السلام والتقدم للعرب ، بينما
العراق وبن لآدن هم أعداء هذه الأمة ، وأن جنود حزب الله هم الإرهابيين
القتلة!!
ألا يعلم هؤلاء الحمقى أن اليهود هم قتلة أنبياء لله ورسله؟ ألا يعلم
هؤلاء السفهاء أن اليهود إغتصبوا فلسطين ويخططون لهدم المسجد الأقصى وضم
القدس كعاصمة أبدية لهم؟؟؟
ألا يعلم هؤلاء المضللين أن اليهود يعلقون صورة السفاح باروخ جولدشتاين في
منازلهم وأن قبره أصبح مزاراً دينيا-وهو سافك أرواح 24 مسلماً عند صلاتهم
الفجر ، ولم يفرغ من عمليته إلاا ابعد نفاذ ذخيرته.!!!؟
ألا يعلمون أنه أثناء حربي البوسنة وكوسوفا تطوع المئات من اليهود للقتال بجانب الصرب والتنكيل بالمسلمين هناك؟؟ !
فأي سلام تريدون أن تعقدوه مع هؤلاء القتلة؟؟ وصدق رسولنا الكريم-عليه
الصلاة والسلام- حين قال " توشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة
على قصعتها…"
وستظل ما بقى مسلمون ويهود على هذه الأرض قضية مبرمة قضى فيها من أحاط عاما
بما كان ، وبما هو كائن وبما سيكون .. يقول سبحانه (لتجدن أشد الناس عداوة
للذين آمنوا اليهود…)-الآية 82 سورة المائدة فعداوة اليهود المستمرة
الدائمة للمسلمين أصبحت بشهادة القرآن الكريم و من البديهات المستقرة في
عقل ووجدان وضمير كل مسلم يؤمن بهذا لكتاب وإيمانه بهذه البديهة لا يستطيع
أن يغلغله أو يهزه أي شئ في العالم ، ومن هنا كانت (السخرية) و(الاستنكار)
من كل العبثيات التي جرت وتجري تحت دعاوى السلام مع اليهود …والذي لن
يكون!!
وأغرب ما في الأمر أن تجد أن هناك بعض من الذين يتخذون الإسلام ديناً لهم
يؤمنون بضرورة تحقيق السلام مع اليهود ، وأن اليهود ما هم إلا أصدقاء
وحلفاء يحبون الخير لنا..بل اصبحت امريكا هي حبيبت العرب وهي الأم الحنونه
التي تخاف على ابنائها من الأعداء وتتمنى السلام والتقدم للعرب ، بينما
العراق وبن لآدن هم أعداء هذه الأمة ، وأن جنود حزب الله هم الإرهابيين
القتلة!!
ألا يعلم هؤلاء الحمقى أن اليهود هم قتلة أنبياء لله ورسله؟ ألا يعلم
هؤلاء السفهاء أن اليهود إغتصبوا فلسطين ويخططون لهدم المسجد الأقصى وضم
القدس كعاصمة أبدية لهم؟؟؟
ألا يعلم هؤلاء المضللين أن اليهود يعلقون صورة السفاح باروخ جولدشتاين في
منازلهم وأن قبره أصبح مزاراً دينيا-وهو سافك أرواح 24 مسلماً عند صلاتهم
الفجر ، ولم يفرغ من عمليته إلاا ابعد نفاذ ذخيرته.!!!؟
ألا يعلمون أنه أثناء حربي البوسنة وكوسوفا تطوع المئات من اليهود للقتال بجانب الصرب والتنكيل بالمسلمين هناك؟؟ !
فأي سلام تريدون أن تعقدوه مع هؤلاء القتلة؟؟ وصدق رسولنا الكريم-عليه
الصلاة والسلام- حين قال " توشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة
على قصعتها…"